اين انت .... »
الرئيسية
»
»
أبونا ابرآم رشيد
أبونا ابرآم رشيد
الأحد، 21 سبتمبر 2014
بسم الأب والأبن والروح القدس اله واحد آمين
أن كنا نبكي لفراق من يعزوننا في برية قفر هذا
العالم ويؤازرونا بتشجيعهم لنا وكلام العزاء الذي يسندنا نحن الضعفاء
القاطني برية التجربة، ولكننا لا نتضايق من أجل إخوتنا الذين قد اجتذبتهم
دعوة الرب من هذا العالم، لأننا نعلم أنهم لن يفنوا، بل فقط سبقونا في الارتحال، وصار لهم عزاء من بعد آلام مشقات هذا العالم الفاني.
إنهم قد تركونا – كمسافرين مرتحلين – وأسرعوا في الإبحار قبلنا ووصلت سفينتهم لبرّ الأمان العظيم ولهم الفرح لأنهم سلموا وديعتهم للرب وأعطوا حساب وكالتهم التي أوكلها عليها سيدهم ورئيس حياتهم الأوحد شخص ربنا يسوع الراعي العظيم الذي لنا جميعاً ونحن تحت رئاسته نقبل كل شيء من يده. فلا ينبغي إذن أن ننوح عليهم ونكتأب، بل أن نغير منهم ونحيا جادين نسعى للوصول لميناء الراحة بسلام، ولا نلبس هنا ملابس الحداد السوداء، بينما هم هناك قد لبسوا ثياب الفرح البيضاء، تهللوا بعريس نفوسهم الغالي، الذي وجودهم في حضرته لا يُقارن بما هنا على الأرض .
ولنطلب نياحاً لأبينا الحبيب القمص / ابرام رشيد
راعى كنيسة السيدة العذراء مريم وكنيسة الملاك ميخائيل والانبا بيشوى بطهطا ينيح الله نفسه بسلام في أحضان آباءنا القديسين، صلوات كل أحباءنا الآباء الرسل وكل القديسين الأطهار في جوهرهم العقلي وجميع الشهداء وعلى رأسهم العذراء كل حين والدة الإله تكون معكم جميعاً يا آبائي وإخوتي وأصدقائي، كونوا معافين راسخين في الإيمان ومحبة شخص ربنا يسوع الذي له المجد الدائم مع ابيه الصالح والروح القدس آمين
— يشعر بـالحزن
أن كنا نبكي لفراق من يعزوننا في برية قفر هذا العالم ويؤازرونا بتشجيعهم لنا وكلام العزاء الذي يسندنا نحن الضعفاء القاطني برية التجربة، ولكننا لا نتضايق من أجل إخوتنا الذين قد اجتذبتهم دعوة الرب من هذا العالم، لأننا نعلم أنهم لن يفنوا، بل فقط سبقونا في الارتحال، وصار لهم عزاء من بعد آلام مشقات هذا العالم الفاني. إنهم قد تركونا – كمسافرين مرتحلين – وأسرعوا في الإبحار قبلنا ووصلت سفينتهم لبرّ الأمان العظيم ولهم الفرح لأنهم سلموا وديعتهم للرب وأعطوا حساب وكالتهم التي أوكلها عليها سيدهم ورئيس حياتهم الأوحد شخص ربنا يسوع الراعي العظيم الذي لنا جميعاً ونحن تحت رئاسته نقبل كل شيء من يده. فلا ينبغي إذن أن ننوح عليهم ونكتأب، بل أن نغير منهم ونحيا جادين نسعى للوصول لميناء الراحة بسلام، ولا نلبس هنا ملابس الحداد السوداء، بينما هم هناك قد لبسوا ثياب الفرح البيضاء، تهللوا بعريس نفوسهم الغالي، الذي وجودهم في حضرته لا يُقارن بما هنا على الأرض . ولنطلب نياحاً لأبينا الحبيب القمص / ابرام رشيد راعى كنيسة السيدة العذراء مريم وكنيسة الملاك ميخائيل والانبا بيشوى بطهطا ينيح الله نفسه بسلام في أحضان آباءنا القديسين، صلوات كل أحباءنا الآباء الرسل وكل القديسين الأطهار في جوهرهم العقلي وجميع الشهداء وعلى رأسهم العذراء كل حين والدة الإله تكون معكم جميعاً يا آبائي وإخوتي وأصدقائي، كونوا معافين راسخين في الإيمان ومحبة شخص ربنا يسوع الذي له المجد الدائم مع ابيه الصالح والروح القدس آمين
إنهم قد تركونا – كمسافرين مرتحلين – وأسرعوا في الإبحار قبلنا ووصلت سفينتهم لبرّ الأمان العظيم ولهم الفرح لأنهم سلموا وديعتهم للرب وأعطوا حساب وكالتهم التي أوكلها عليها سيدهم ورئيس حياتهم الأوحد شخص ربنا يسوع الراعي العظيم الذي لنا جميعاً ونحن تحت رئاسته نقبل كل شيء من يده. فلا ينبغي إذن أن ننوح عليهم ونكتأب، بل أن نغير منهم ونحيا جادين نسعى للوصول لميناء الراحة بسلام، ولا نلبس هنا ملابس الحداد السوداء، بينما هم هناك قد لبسوا ثياب الفرح البيضاء، تهللوا بعريس نفوسهم الغالي، الذي وجودهم في حضرته لا يُقارن بما هنا على الأرض .
ولنطلب نياحاً لأبينا الحبيب القمص / ابرام رشيد
راعى كنيسة السيدة العذراء مريم وكنيسة الملاك ميخائيل والانبا بيشوى بطهطا ينيح الله نفسه بسلام في أحضان آباءنا القديسين، صلوات كل أحباءنا الآباء الرسل وكل القديسين الأطهار في جوهرهم العقلي وجميع الشهداء وعلى رأسهم العذراء كل حين والدة الإله تكون معكم جميعاً يا آبائي وإخوتي وأصدقائي، كونوا معافين راسخين في الإيمان ومحبة شخص ربنا يسوع الذي له المجد الدائم مع ابيه الصالح والروح القدس آمين
— يشعر بـالحزن
أن كنا نبكي لفراق من يعزوننا في برية قفر هذا العالم ويؤازرونا بتشجيعهم لنا وكلام العزاء الذي يسندنا نحن الضعفاء القاطني برية التجربة، ولكننا لا نتضايق من أجل إخوتنا الذين قد اجتذبتهم دعوة الرب من هذا العالم، لأننا نعلم أنهم لن يفنوا، بل فقط سبقونا في الارتحال، وصار لهم عزاء من بعد آلام مشقات هذا العالم الفاني. إنهم قد تركونا – كمسافرين مرتحلين – وأسرعوا في الإبحار قبلنا ووصلت سفينتهم لبرّ الأمان العظيم ولهم الفرح لأنهم سلموا وديعتهم للرب وأعطوا حساب وكالتهم التي أوكلها عليها سيدهم ورئيس حياتهم الأوحد شخص ربنا يسوع الراعي العظيم الذي لنا جميعاً ونحن تحت رئاسته نقبل كل شيء من يده. فلا ينبغي إذن أن ننوح عليهم ونكتأب، بل أن نغير منهم ونحيا جادين نسعى للوصول لميناء الراحة بسلام، ولا نلبس هنا ملابس الحداد السوداء، بينما هم هناك قد لبسوا ثياب الفرح البيضاء، تهللوا بعريس نفوسهم الغالي، الذي وجودهم في حضرته لا يُقارن بما هنا على الأرض . ولنطلب نياحاً لأبينا الحبيب القمص / ابرام رشيد راعى كنيسة السيدة العذراء مريم وكنيسة الملاك ميخائيل والانبا بيشوى بطهطا ينيح الله نفسه بسلام في أحضان آباءنا القديسين، صلوات كل أحباءنا الآباء الرسل وكل القديسين الأطهار في جوهرهم العقلي وجميع الشهداء وعلى رأسهم العذراء كل حين والدة الإله تكون معكم جميعاً يا آبائي وإخوتي وأصدقائي، كونوا معافين راسخين في الإيمان ومحبة شخص ربنا يسوع الذي له المجد الدائم مع ابيه الصالح والروح القدس آمين


0 التعليقات :
إرسال تعليق